سلبيات الزواج من المغرب

August 13, 2021, 7:54 pm
  1. فيزا سياحة امريكا من المغرب
  2. الزواج من سوريات في السعودية

تناصح الأصدقاء بين السعوديين بالزواج بمغربيات في سنوات سابقة، أكدته الباحثة في علم الاجتماع، ابتسام العوفير، حيث قالت في تصريحات لهسبريس، إنه من العوامل المحفزة للزواج بين سعوديين ومغربيات خصوصا، تناقل الكلام بين مواطنين سعوديين بشأن مزايا المغربيات وتجاربها في الحياة وحسن المعاملة الزوجية. وتابعت الباحثة بأن عامل الوضعية الأمنية المتردية في كل من سوريا ومصر أيضا يمكن اعتباره سببا في تحويل السعوديين وجهتهم شطر المغربيات، والعكس صحيح أيضا، مشيرة إلى أن هذا الارتفاع في زواج سعوديين بمغربيات في سنوات قليلة مضت تحول إلى انخفاض ملحوظ في السنة الماضية. وعزت العوفير هذا الانخفاض في تسجيل حالات الزواج بين سعوديين ومغربيات، وسعوديات بمغاربة، خلال الفترات الأخيرة، إلى توجه المغربيات عند الرغبة في الاقتران بأشخاص أجانب من الجنسيات العربية، بالزواج بجنسيات أخرى غير سعودية، خاصة الإماراتيين والقطريين. وتابعت المتحدثة بأن التشدد أيضا في القوانين السعودية، خاصة في مجال الأحوال الشخصية، لعب دورا حاسما في انخفاض زيجات السعوديين بالمغربيات، مشيرة إلى عامل آخر يتمثل في تداول حالات زيجات فاشلة، وتعامل فظ من طرف بعض الأزواج السعوديين، علاوة على موقف سلبي شائع من السيدة السعودية إزاء المغربيات".

فيزا سياحة امريكا من المغرب

ويقول شكدالي "لا يمكن للفرد أن يتنكر لثقافته، فالتشنجات الزوجية تظهر عندما تطفو الثقافة الشرقية مقابل الثقافة الغربية أو حتى العربية، فيحدث مثلا اختلاف حول أسماء الأبناء أو في الأعياد". لكن الزردة لم يقدم إجابة دقيقة بشأن فشل الزواج المختلط من عدمه قائلا "لا يمكن الحكم إن كان زواجا ناجحا أم فاشلا، معظم المتزوجين يغادرون المغرب، وحالات الطلاق فيه نادرة جدا لأسباب غير معروفة تصل بمجملها إلى خمس حالات سنويا مقارنة بثلاث حالات طلاق لزوجين مغربيين يعيشان بطنجة"، وهو ما تثبته إحصائية وزارة العدل الأخيرة الصادرة عام 2013 التي عجزت عن توفير نسب الطلاق في الزواج المختلط. ويرى شكدالي من طرفه أن "معيار نجاح الزواج المختلط هو مقدار استفادة الأبناء من ثقافة الوالدين أو حصول أحد الطرفين على جنسية مغايرة". ثقافة الزوج أو الزوجة معيار أساسي في استمرار الزواج المختلط (الجزيرة) حقوق مهدورة يظل طريق الزواج المختلط وعرا إن "لم يلم الطرفان بالقانون الأسري المغربي"، فالطلاق الذي يحدث كما يرى الزردة "بسبب اختلافات الثقافات وانعدام التفاهم والسلوكيات المغايرة والأسباب المادية -خاصة عندما ترغب المغربية بتحسين وضعها الاقتصادي وتثقل كاهل زوجها بطلباتها، أو بسبب رفض أحدهما الإنجاب، أو عدم رغبة الزوجة بالإقامة خارج المغرب- تترتب عليه مشاكل حقوقية".

وصرحت خديجة الطالبة بكلية العلوم التقنية بفاس لـ"العرب"، "أنا الآن أركز في الدراسة والتحصيل لأجل ضمان مستقبل عملي ولا أفكر في الزواج، وفي وقت آخر إذا أتيحت لي فرصة الارتباط برجل أجنبي فلن أعير اهتماما لمعتقده الديني، ما يهمني هو أن يكون هناك تكافؤ في العواطف والدخل المادي". وفي المقابل توجد الكثير من العائلات المغربية التي لا تحبذ تزويج بناتها من أجنبي غير مسلم وذلك للحفاظ على الهوية الثقافية والدينية للعائلة والأبناء والأحفاد وتعتبر أن الزواج المختلط بمثابة تهديد لهويتها. لكن هناك من عبرن لـ"العرب" عن ندمهن من قرار الزواج من بني بلدهن لأنهن اصطدمن بواقع قاس بعدما اضطررن إلى الخروج بحثا عن شغل كون الزوج لا يريد العمل ومشكلاته كثيرة، وتمنين لو اخترن الزواج من أجنبي ولو غير مسلم مثل بعض صديقاتهن اللاتي تزوجن زواجا مختلطا وهن الآن أحسن حالا. ويعتبر آخرون أنه بعيدا عن الأمور القانونية والتشريعية، فزواج المغربية من أجنبي ليس قرارا إيجابيا في البعض من الحالات لاختلافات ثقافية ومزاجية ودينية، وفي هذا الإطار يقول عبدالفتاح بهجاجي رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجل، إن سلبيات الزواج في الخارج أكثر بكثير من إيجابياته فإذا كانت المرأة راغبة في التعلم والاندماج فإنها لن تجد مشكلات كثيرة، وإذا فشلت في الاندماج والتكيف بسرعة فستكون السلبيات كثيرة، إذ ستتأثر نفسيا وستشعر بالوحدة والانعزال وصعوبة التعايش وفي حال تم الانفصال فسيصبح الأبناء هم الضحايا، لهذا تصبح نسبة نجاح الزواج من أجنبي أقل من نسبة نجاح الزواج بمغربي يقطن بالخارج.

ويوافقه الرأي الباحث في علم النفس الاجتماعي المصطفى شكدالي الذي قال للجزيرة نت إن دوافع الزواج بأجنبي تتعدد، كالهجرة والاستقرار في بلدان أخرى والبحث عن وضع اقتصادي وأسري جديد بالنسبة للمغربيات الأصل، أما المغربيات الحاملات لجنسيات أخرى فتكون دوافعهن للزواج بمغربي هي الحب والألفة. ويقبل المغاربة على الزواج من ثقافات مغايرة بعد تغير أسلوب الحياة الذي وفره الإنترنت، وفق شكدالي الذي أشار أيضا إلى دوافع "الهروب من التقاليد ومسألة العذرية والثقافة الشرقية والبحث عن متنفس آخر". ويضيف أن الزواج المختلط من أجنبي يتم بعد مسرحته باعتناق الأخير الإسلام وتغيير اسمه ليقبل وسط العائلة المغربية، لكن "اعتناق الإسلام يظل محل تساؤل" وفق شكدالي الذي يرى أن الزواج يحدث بدافع الغريزة أكثر منه بدافع الثقافة أو الإسلام. وتلاحظ الفنانة سعاد أن المغربيات من حولها "لديهن حافز للزواج بأجنبي، خاصة الأوروبي مع الحفاظ على الأصل المغربي وتنشئة الأطفال وفقا للثقافة المغربية". ويؤهل هذا النوع من الزواج الطرفين للعيش في بيئة متنوعة فكريا وثقافيا مما ينعكس إيجابا على أبنائهما، ويمكن لهذه الحالات أن تواصل نجاحها، أو ينفصل الطرفان لاحقا بسبب طغيان المصلحة الآنية المادية أو الغريزية أو بروز الاختلافات الجوهرية لثقافة الزوجين، فيبدأ الطرفان بالحنين لثقافتهما الأصل وينفصلان عند هذه النقطة.

  1. الزواج من امريكي مسلم
  2. مقدار الدية في السعودية
  3. مقدمة #مفيد_النويصر عن أيقونة الإعلام ورقيا وإذاعيا وتلفزيونيا “ #داود_الشريان” ! - Video Dailymotion
  4. الزواج من بنات الشيشان
  5. تقرير / المهرجان الثامن للزهور والحدائق بينبع الصناعية .. لمسة جمالية ومتنفس للأهالي وكالة الأنباء السعودية

القاهرة ـ المغرب اليوم تبدأ العلاقة بين الرجل والمرأة في جو من الحب والاحترام المتبادل، و يحاول كل طرف إظهار كل ما لديه من إيجابيات، لكي يؤثر على الطرف الآخر، ولكن الأمر لا يدوم على هذه الحال لوقت طويل، فتختلف الأمور بعد الزواج عما كانت عليه قبله. وبعد مضي فترة على الزواج، تتحول الحياة الزوجية إلى أرضية خصبة للتصرفات غير اللائقة والعادات السلبية، ينتج عنها خلافات حادة بين الزوجين، وفيما يلي بعض السلبيات التي قد تنشأ بعد الزواج بحسب موقع وومنز داي الإلكتروني: 1- فقدان الأصدقاء يكتشف الزوجان بعد الزواج غياب عنصر هام وداعم لهما وهو الأصدقاء، وتذكر أن ما جعلك تقع في حب شريكك هو شخصيته بكل ما يرتبط بها من صفات واهتمامات وعلاقات وآراء، وعبر تضحيتك بجزء هام من شخصية شريكك وهو الأصدقاء، فإنك تضيق آفاق علاقتك معه وتجعلها محدودة. 2- الشجار بشراسة بعد مدة من الزواج، وبعد أن تعرفت على صفات شريكك والأمور التي تزعجه فإنك تعمد إلى تصويب سهامك إلى نقاط ضعفه، عندما يحتدم الشجار بينكما، وهذا ما يجعل نتائج هذا الشجار أكثر تأثيراً على علاقتكما من الشجار نفسه. 3- الامتناع عن تلبية حاجات الشريك إن الامتناع عن تلبية رغبة ما للشريك أو عدة رغبات يؤدي إلى الشقاق والعزلة بينكما، فمثلاً عندما تحجم الزوجة لأكثر من مرة عن الاستجابة لرغبة زوجها في الخروج والتنزه سوياً، يولّد هذا الأمر شعوراً سلبياً لديه، مما يوسع الهوة بينكما، لذا كلما شعرت بعدم الرغبة في تلبية حاجات شريكك ناقشه في هذا الأمر في سبيل إيجاد حل مناسب وتقريب وجهات النظر، الأمر الذي من شأنه أن يعيد المياه بينكما إلى مجاريها.

الزواج من سوريات في السعودية

استعد لكسب الوزن. المغربية تحب عائلتها عندما تتزوج من مغربية عليك أن تستعد أيضاً للزواج من عائلتها. هي لن تقطع الاتصال بهم بعد الزواج. عليك أن تعتاد ذلك. هي ربما أقوى منك تؤدي أعمالاً تتطلب قوة بدنية مثل العمل في الحقول ونقل البضائع، كذلك هي قوية من الداخل، كافحت من أجل الحصول على حقوقها. هي مقاتلة حقيقية. المسيرة المهنية دخلت في جميع المجالات، مثل الطب والهندسة أو حتى الأعمال الحرفية. في دراسة نشرتها HCP فإن المغربيات يعتبرن من النساء الأكثر نشاطاً وهن ينافسن الرجال. إظهار التعليقات

وقد ارتفع مؤخرا جدل حاد حول موضوع منع المغربيات من الزواج بغير المسلمين حتى داخل أوساط المهاجرين المغاربة بالخارج، وهناك من يقول إن الموضوع أصبح يشكل فعلا فرصة لبعض الأوساط المعادية للإسلام للنيل من المغرب، وأن نموذج الإسلام المعتدل الذي ما فتئ المغرب يروج له أصبح محط تشكيك. محمد عبدالوهاب رفيقي: يجب طرح موضوع زواج المرأة بغير المسلم للنقاش المجتمعي قصد مراجعته وإعادة النظر فيه ولتوثيق الزواج من أجنبي في المغرب يجب أن يقدم المغربي الراغب في الزواج من أجنبية والتي يشترط أن تكون كتابية (أي معتنقة للإسلام أو المسيحية أو اليهودية) تصريحا بالديانة التي تعتنقها خطيبته أو نسخة من عقد اعتناقها للإسلام، وبالنسبة للمغربية الراغبة في الزواج من أجنبي عليها تقديم نسخة من عقد اعتناق خطيبها للإسلام أو ما يفيد إسلامه إن كان من دولة مسلمة، ولا يسمح بتوثيق زواجها من أجنبي إلا في حال اعتناقه لديانتها الإسلام. ويطالب الكثيرون أن يكون القانون مستجيبا للتطورات والواقع الذي يعيشه الناس، ويقول محمد عبدالوهاب رفيقي الباحث المختص في الدراسات الإسلامية، إن المرأة المسلمة في مثل هذه الحالة تتزوج إن أرادت بغير المسلم، ولا تحتاج بذلك إلا للتحايل على هذا القانون بإجراء بعض الشكليات التي لا تؤثر في العمق بقدر ما تسمح بتجاوز المساطر القانونية فقط، وبالتالي فهذا الواقع المفروض اليوم لا بد للقانون أن يتفاعل معه بالإيجاب، ووجب أن يكون متناسقا ومتلائما معه حتى نعيش بعيدا عن مثل هذه الازدواجية.

وكشفت دراسة لمؤسسة "فاميلي أو بتميز" المتخصصة في شؤون الأسرة والحياة الزوجية أن ثمانية ملايين امرأة مغربية من دون زواج، وأن نسبة تأخر الزواج في صفوف المغربيات تصل إلى 60 بالمئة. وقالت مريم (27 سنة) "أمام نسبة العنوسة الكبيرة فأنا لا أعترض على الزواج من أجنبي كوني أحترم حرية المعتقد الديني، وأدافع عن عدم التمييز بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات وما دام الرجل يحترمني كامرأة فلا بأس من الاختلاف الديني". المجتمع المغربي يطالب السلطات التشريعية بأن تستجيب لتطورات الواقع واحتياجات المواطنين واعتبرت مريم أن هناك تناقضا بين منع المرأة من الزواج بمسيحي أو بوذي والسماح للرجل بالزواج بغير المسلمة. من جهته، شدد محمد عبدالوهاب رفيقي الباحث المختص في الدراسات الإسلامية على ضرورة طرح موضوع زواج المرأة بغير المسلم للنقاش المجتمعي قصد مراجعته وإعادة النظر فيه. وأضاف أنه لا بد أن تشترك في ذلك كل الأطراف المعنية بالأمر، ولفت رفيقي إلى أن القرار التونسي الأخير المتعلق بإلغاء التشريع الذي يمنع زواج المرأة التونسية المسلمة من غير المسلم، جريء وشجاع، وحري بالمغرب أن يسير على خطاه. وهناك من يدعو إلى إلغاء المادة 39 من مدونة الأسرة وهي القانون الذي ينظم أحوال الأسرة في المغرب، والتي تحدد الموانع المؤقتة للزواج في المسلمة بالنسبة لغير المسلم، والمسلم بغير المسلمة ما لم تكن كتابية، ويوافق بوزكري الريحاني القنصل العام للمملكة بميلانو على مراجعة المادة 39 من مدونة الأسرة أو التوصل إلى مخرج قانوني يرفع الحرج عن المصالح القنصلية التي يبقى عليها واجب الخضوع لقوانين المملكة.

الزواج من بنات الشيشان

يرفض القانون المغربي كما هو حال غالبية الدول العربية، زواج المغربية من أجنبي مختلف في الديانة، لكن هذا الرفض لم يقف عائقا أمام الكثير من الفتيات اللواتي أقدمن على الخطوة دون اعتراف القانون، لكن المطالب المجتمعية تتزايد لتعديل القانون وفقا لتطورات الحياة. تقبل العديد من الفتيات المغربيات على الزواج من رجل أجنبي مقيم خارج البلاد، رغم اختلاف الدين الذي يقف عائقا أمام الاعتراف قانونيا بهذا الزواج في المغرب، في ظاهرة باتت تحتاج إلى إيجاد صيغة قانونية تضمن حقوق المغربيات لاسيما عند وجود أطفال. وتختلف أسباب هذا الزواج باختلاف الفتيات، وتتراوح بين الطموح في تحسين الوضعية المادية والاجتماعية والامتيازات التي يضمنها عند الإقامة في بلد أجنبي وتجنب ضغوط الحياة القاسية خلال الهجرة وتحمل الغربة، ولو كان السبيل إلى ذلك غض الطرف عما ينصه القانون المغربي الذي يعتبر هذا الارتباط باطلا ما لم يعتنق الزوج الإسلام. وليست الأمور المادية هي السبب الوحيد وراء قرار الفتيات الاقتران بزوج ليس من نفس الديانة الإسلامية، بل في الكثير من الأحيان تتدخل العاطفة بشكل حاسم في القرار، حتى لو اعترضت العائلة والقانون، فيما كشفت بعض الحالات أنهن دفعن إلى الزواج المختلط ضد رغبتهن، امتثالا لضغوط من الأب أو الأم.