قصة خالد نقا
الجدير ذكره ان خالد نقا محكوم بالسجن مدى الحياة ويمكن الافراج عنه بعد 15 سنة في السجن ان حصل تنازل من ورثة الراحلة، بحسب ما أوردته وسائل إعلام كويتية
قصة مضحكة بالانجليزي
- قصة انجليزية
- تلخيص قصة بالانجليزي
- ثمرات واثار الايمان بالله|الإيمان بالله
- صافي يا لبن mp3
- قصة باللغة الانجليزية
- خالد الراشد
- قصة تايتنك بالانجليزي
- قصة مشهورة باللغة الانجليزية
- قصة بالفرنسية مكتوبة
قبل ثمانية عشر عاماً، قُتلت الصحافية الكويتية هدايه سلطان السالم بالرصاص في سيارتها. واليوم، استطاعت حملة كويتية أن تجمع "أكبر دية في تاريخ الخليج" لإطلاق سراح قاتلها - الضابط الكويتي السابق خالد نقا العازمي. هكذا انقسم المغردون في الخليج حول القصة. كانت الصحفية هدايه سلطان السالم وجها معروفا في الكويت، إذ برزت كرئيسة تحرير لمجلة أسبوعية "المجالس" وكناشطة حقوقية بارزة طالبت بضمان الحقوق السياسية الكاملة للمرأة الكويتية. لكن في عام 2001، قتلت بالرصاص وهي في طريقها إلى العمل. وبعدها بفترة قليلة، أعلن مسؤولون حكوميون أن ضابطا اعترف بقتلها بسبب مقال "أهان" نساء من قبيلته. هذا الرجل هو خالد نقا العازمي، أحد أفراد قبيلة العوازم الكويتية. واليوم، يتصدر اسمه مواقع التواصل في الخليج مرة أخرى بعد محاولة ناجحة لتحريره. فخلال يومين فقط، أطلقت قبيلته حملة تبرعات لدفع ديَة الإعلامية وأكملت جمع المبلغ الكامل -10 ملايين دينار كويتي (أو ما يعادل 33 مليون دولار أمريكي) - وهو مبلغ وصف بأنه "أكبر دية في تاريخ الخليج". المغردون منقسمون: بين احتفالات وصرخات غاضبة تزامنت بداية حملة التبرعات مع ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل من قبل أفراد العشيرة ومشجعيها الذين أطلقوا هاشتاغات عديدة منها #خالد_نقا و #عيال_عطا.
أعاد جمع الدية لقاتل الإعلامية الكويتية هداية سلطان (65 عامًا)، خالد نقا العازمي، إلى الأذهان، جريمة الاغتيال التي وقعت قبل 19 عامًا في الكويت، في واحدة من الجرائم النادرة في المجتمع المحافظ. ورغم اعتراف العازمي بجريمته بعد تسليم نفسه للشرطة آنذاك، إلا أن الغموض ظل يحيط بقضية مقتل الإعلامية المثيرة للجدل، هداية سلطان. تعتبر هداية سلطان السالم من المقربات من الأسرة الحاكمة في الكويت "آل الصباح"، فهي ابنة سلطان السالم، الأخ الأكبر للشيخ فهد السالم الصباح من أمه، وتعد أول من مثل المرأة الكويتية المتحررة، فقد كانت واحدة من السيدات البارزات اللاتي طالبن بحقوق المرأة السياسية في الكويت. وكانت هداية من أوائل من عملن في الصحافة، حيث عملت كرئيسة تحرير لواحدة من أوائل المجلات السياسية "المجالس" في مدينة الكويت، كما كانت مالكة مجلة "العربي الرياضي"، واشتهرت بمقالاتها الناقدة بشكل لاذع والمثيرة للجدل. وتلقت هداية قبل مقتلها عدة تحذيرات وإنذارات تجاهلتها، مثل تعرض مطبعة مجلة "المجالس" للتخريب، حيث أقدم مجهولون على تقطيع بعض الأسلاك وتحطيم بعض الأجهزة. قصة مقتل الإعلامية هداية السالم قبل 19 عام لم تكن هداية تعلم أن يوم 20 مارس 2001، سيكون آخر يوم في حياتها، حين خرجت من منزلها صباحًا في سيارتها "رولز رايس" التي يقودها سائقها، لحضور مؤتمر إعلان "الكويت عاصمة الثقافة العربية"، وبعد دقائق من خروجها من منزلها برفقة سائقها، توقفت سيارتها عند تقاطع إشارة مرور، ليفاجئها مسلح يرتدي الزي الكويتي التقليدي يترجل من سيارة كانت تلاحقها، ويطلق عليها 6 رصاصات في الرأس من مسدس حكومي مرخص، ويرديها قتيلة.
نعرض لكم هنا قصه خالد نقا العازمي من الكويت والذي افرج عنه بالامس من السجن، لقد انتشرت قصته بشكل كبير بين الناس وهناك الكثير يتساؤلون عن قصه خالد نقا وهو ما سوف نعرضه لكم هنا، حيث انه تم انشاء هذه الصفحة من اجل ان تكون محطة للذين يبحثون عن قصه خالد نقا والاطلاع على قصته كاملة، في الكثير من الاحيان كانت عائلة خالد نقا تحاول فعل كل ما في وسعها من اجل الافراج عنه حيث ان مسجون منذ 19 سنة في احد السجون الكويتية. الان نتعرف على قصه خالد نقا ، لقد سجن خالد نقا قبل 19 سنة وذلك بعد ارتكابه جريمة وهي قتل هدية السلطان، ومنذ ذلك الوقت وهو مسجون وكانت عائلته في كل مرة تحاول الحصول على الاعفاء من ورثة القتيلة، ولكن مؤخرا نجحت محاولاتهم بمساعدة الكثير من القبائل والعشائر حيث ان ورثة القتيلة وافقوا على الاعفاء مقابل دية مقدارها 10 ملايين دينار كويتي ويعتقد ان هذه اكبر دية تدفع في العصر الحديث.
ولاحقا، أعلنت الجهات الأمنية عثورها على سيارة الجيب التي استخدمت في عملية قتل "سلطان"، وذلك بعد فرار القاتل ومن كان معه، وتبين أن السيارة مسروقة، وكان صاحبها، وهو الضابط مناور العازمي، قد أبلغ عن سرقتها قبل الحادثة. التحقيق مع المتهم في بداية التحقيق، استدعي 4 أشخاص للتحقيق معهم في الجريمة، في محاولة لمعرفة دوافعها، حيث كان يعتقد في البداية أن الجريمة وقعت لدوافع سياسية، بسبب مقالات لهداية، كانت تنشرها عن الفساد في الكويت، فيما رجح دافع آخر يعود لخلافات مالية ونزاعات بينها وبين موظفيها في المجلة، لكن تسليم القاتل لنفسه واعترافه بجريمته وضع حدًا لكل الاحتمالات الأخرى. بالفيديو: حليمة بولند تشارك العوازم فرحتهم بخروج خالد نقا من السجن فقد توجه الضابط الكويتي آنذاك، خالد العازمي، الذي كان يبلغ 40 عامًا، بنفسه برفقة 3 من رفاقه إلى المركز الأمني، حيث اعترف بقتله هداية بطلقات من مسدسه، وتبين أن سيارة الجيب المسروقة تعود لشقيقه. وكشف العازمي الذي يعود نسبه لقبيلة العوازم واسعة النفوذ في الكويت ولديها 8 نواب على الأقل في البرلمان، وأسباب جريمته، حيث قال إن السبب يعود لمقالة كتبتها السلطان قبل نحو عام، أساءت فيه لنساء قبيلته، ونسبت إليهن أوصافًا مهينة، ما دفعه للثأر.
قصيدة خالد نقا العازمي واهو بالسجن ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعزائي الكرام خالد ذياب نقا العازمي مانوفيه حقه رجل ضحى عن قبيلته وتحمل الردود اللي تجيه هو خالد ذياب نقا العازمي هذا الرجل الذي تحمل المصاعب بحق قبيلته وفارسنا خالد ذياب له واجب على كل فرد من افراد قبيلته وليس لنا اي عذر فهو رجل ضحى لأجل الجميع مدافعا عنا وعن سمعتنا نسأل الله العلي القدير ان يخرجه من ماهو فيه الآن وان يفرحنا الله بخروجه وعودته لأهله وجماعته الذين يفخرون به كما قال هذه القصيده خالد ذياب نقا العازمي وهو بالسجن يوجهها الي قبيلته يــــــــارب يـــــارحـــــمـــــن يـــــاعـــــالـــــم الـــــغـــــيـــــب يـــــاواحـــــــد مـــــــاخـــــــاب مــــنـــهـــــو الـــتـــجـــابــــه أبــطـــلـــبـــك يـــــاوالــــــي الــــــعــــــرش وتــــجــــيــــب اســـالــــك فـــــــي جـــــــاه الــنــبـــي والـصــحــابــه رفــعــــــت لــــك كــــف الــرجــا فــاتـــح الـجــيـــــب الـــطـــف بــعــبــدن حـــكـــم الاقــــــدار صـــابـــــه عـــبـــدن عـــزيـــز الــنــفــس مـايـقــبــل الــعــيــب كــــــرامــــتــــــه والافـــــــــنـــــــــــــــاه وذهــــابـــــــــه ومــــن بــعــد رجـــــوى الله بــرســـل مـكـاتـيــــــــــــــب فـــيــهــــا ســـــلام وكــلـــمـــتـــيـــنـــن عـــتــــــابــــــه بــرســل ســلامــي مــــن ظـــــلام الـســراديــــــــــب لاهــــلـــــــي وخــــلانـــــــي وكـــــــــــل الـــــقـــــرابـــــه ســـــر يــاقــلــم واكـــتـــب جــمــيــل الاســالــيــــــــــــب لـــــلــــي مـــواقـــفــــهــــم مــــعــــــي كـــالـــصـــبـــابـــه وحــبــة خــشــم لــلـــي لــفـــا الــعـــود تـرحــيــــــــــب لـــــفـــــا يـــطـــيــــب خـــــاطـــــره فــــــــي مـــصــــابــــه ســـاعــــة دروا بـالــعــلــم جـــولــــه مــعــاطــيــب كـــــلـــن يـــــقــــــول الــــــعــــــز خــــــالــــــد حـكــــابــــه ان كـان فعلـــــــــــي طيــــب فانـتــــــــم هــل الطـيــــــــب وانــــتــــم ســــيـــــوف الــــحـــــق وانــــتـــــم حــــرابـــــه مــــا مــــن لـخـالــــــد عـــــــــــــز دون الاصـاحــيــــــب انـــتـــــــم مـــخــــالــــيــــبــــه وقــــــلـــبـــــــه ونـــــابـــــــه زبـــــــــــدة كـــــلامــــــي يــاحـــبـــيـــب الاكــــــاذيــــــب مــــا عــــاد هــــي بـالــقــول صـــــارت اكـتــابـــــه كـــــــذب الاوادم عـــــــذب الـــحــــال تــعـــذيـــب لـــــــو كـــــــان راع الــــكــــذب شــــبــــه الــذبـــابـــه كـلــن طـعــــــــن بـالـعــــــرض طـعــن المـنـاسـيـــــــــب بــــــــارضــــــن ثــــــــرهــــــــا غـرفـــــتــــــه ســحـــــابــــــه مـــــاهــــــي بـــحــــالــــة جــرحـــتـــنـــا الاجـــانــــيــــب عــــــــــز مــــــثـــــــل الــــشـــــــاه بــــيـــــــن الـذيـــــابـــــه يـــامــــيــــر لا تـــكــــثــــر عـــلــــيــــك الــــعــــذاريــــب الـــمـــوت دون الـــعــــرض مـــحــــدن يــهــابـــه يــامــيـــر شــــــــب الــــنــــار فــــــــوق الــمــراقــيــب وتــلــقــي الـــعـــوازم حـــاظــــرن لـــــــك شــبــابـــه وكــــــــل الــــعــــوازم تــنــقــلــب ذيــــــــب يــــاذيــــب الـــيـــا رمـــهـــا الـــوقـــت فــــــي وســــــط غـــابــــه حــنـــا هـــــل الــطـــولات واهـــــل الـمـواجــيــب يـــاكـــيـــف نـــــرضـــــي بــالــمـــهـــون عـــصـــابــــه يـامـيــر ابــيــك تـعــيــد عــصـــر الـمـشـاعـيـب وخـــــــل الـــكــــذوب يـــقــــوم يــلــعـــن صــــوابــــه اعلـــــن على عصــــــــــر الوهــــــم صحيــــة الذيـــــب وقــــلــب مـــــــوازيــــــــن الـــــــدهــــــــر بـــنــــقــــلابــــه وصــــــلات ربـــــــي عـــــــد هـــــــب الـلــواهــيــب عـــلــــى الــنــبـــي الـمـصـطــفــى فـــــــي تــــرابــــه
ماهي قصة خالد نقا العازمي؟ أطلق نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الاثنين، حملة واسعة لجمع تبرعات من أجل دفع دية لإطلاق سراح المواطن خالد نقا العازمي قاتل الاعلامية هداية السلطان السالم. وقضى خالد نقى قرابة 19 عاما في السجون، حيث كان قد قتل هداية السلطان السالم في عام 2000. وجاءت هذه الانفراجة بعد دعوة وجهها رجل الدين خالد رفاعي راعي الفحماء، لأبناء الكويت عامة والعوازم خاصة بجمع دية تبلغ 10 ملايين دينار، نظير محاولة إقناع الورثة بالتنازل والاكتفاء بالمدة التي قضاها من عمره في السجن. يشار إلى ان خالد نقا محكوم مدى الحياة ويمكن الافراج عنه بعد 15 سنة في السجن ان حصل تنازل من ورثة الراحلة. ونقلت وسائل إعلام عن راعي الفحماء قوله إنه تم بتوفيق الله التوافق مع ورثة القتيلة والتسامح معهم وترضيتهم بدفع دية حددت بمبلغ 10 ملايين دينار، مقابل التنازل عن حقهم والاكتفاء بالمدة التي سجن فيها خالد. زوج هداية السالم نواف العثمان ابن هداية السالم زوج هدايا السلطان بنات العوازم في الكويت مناور نقا العازمي قبيلة العوازم الوقحه خالد العازمي لماذا القبائل لاتزوج العوازم
ووجدت المدونة نفسها على قمة الهاشتاغات المتداولة في السعودية بالصدفة، فبدأ المغردون يتداولون صورا ومقاطع مصورة لأنفسم وهم يتابعون أو يحظرون حسابها. لكن الحملة كان لها نتيجة عكسية، فبدلا من "إسكات" المدونة، أدى الهاشتاغ إلى ازدياد عدد متابعيها بأكثر من 30 ألفا في حوالي ست ساعات. من هم "العوازم"؟ مصدر الصورة Getty Images تعدّ عشيرة العوازم أبرز قبيلة في الكويت -فهي أكثر القبائل الكويتية تمثيلا في مجلس الأمة، وهي من أول من أستوطن دولة الكويت قبل الأسرة الحاكمة آل صباح. ولا توجد أية إحصاءات دقيقة حول عدد أفراد القبيلة، لكن التقديرات تشير إلى أنهم يكونون نحو 15% من سكان الدولة. ويشير الصحفي الكويتي سالم العجمي إلى أن وجود القبيلة يمتد إلى الدولة المجاورة - المملكة العربية السعودية. لذلك، يرجح أن الدعم من قسم العشيرة السعودي لعب دورا في إكمال مبلغ الدية في وقت قصير. وقال: "عندما أطلقت القبيلة حملة التبرعات، حضر رئيسيا القبيلة في الكويت والسعودية. وكان وجود نظيره السعودي لفتة مهمة وأعتقد أنها لعبت دورًا كبيرًا في جمع التبرعات". ويضيف سالم العجمي أن التبرعات لم تأت من قبيلة العوازم فقط، لكن مشاركات القبائل الكويتية الأخرى شكلت دعما بسيطا مقارنة بتبرع "العوازم".